*رأى إبراهيم بن أدهم رضي الله عنه رجلاً مهموماً ...
-فقال له أيها الرجل: إني أسألك عن ثلاث فأجبني.
قال الرجل: نعم.
-فقال له إبراهيم: أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله.
قال: كلا.
- فقال له إبراهيم: أفينقص من رزقك شيء قدره الله.
قال: كلا.
-فقال له إبراهيم: أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله لك في الحياة.
قال: كلا.
-فقال له إبراهيم: فعلام الحزن إذن؟
* قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: ما من مصيبة تصيبني إلا رأيت خلالها ثلاثة فوائد قد أنعم الله بها علي:
الأولى: أن هذه المصيبة لم تكن في ديني فإن المصيبة إن كانت في الدين كانت بلية عظيمة ربما يخسر بها الإنسان دنياه و آخرته.
الثانية: أن هذه المصيبة لم تكن أكبر من ذلك فما من مصيبة و لها اكبر منها.
الثالثة: أن الله رزقني الصبر عليها فإن الصبر و الاحتساب هما صمام الأمن الذي يخفف الله به هذه المصيبة عند وقوعها.
-فقال له أيها الرجل: إني أسألك عن ثلاث فأجبني.
قال الرجل: نعم.
-فقال له إبراهيم: أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله.
قال: كلا.
- فقال له إبراهيم: أفينقص من رزقك شيء قدره الله.
قال: كلا.
-فقال له إبراهيم: أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله لك في الحياة.
قال: كلا.
-فقال له إبراهيم: فعلام الحزن إذن؟
* قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: ما من مصيبة تصيبني إلا رأيت خلالها ثلاثة فوائد قد أنعم الله بها علي:
الأولى: أن هذه المصيبة لم تكن في ديني فإن المصيبة إن كانت في الدين كانت بلية عظيمة ربما يخسر بها الإنسان دنياه و آخرته.
الثانية: أن هذه المصيبة لم تكن أكبر من ذلك فما من مصيبة و لها اكبر منها.
الثالثة: أن الله رزقني الصبر عليها فإن الصبر و الاحتساب هما صمام الأمن الذي يخفف الله به هذه المصيبة عند وقوعها.